محمد الدغمي ـ هبة بريس أطلق حميد شباط تطمينات ووعود لمن يتعاطون زراعة الكيف باستمرار تواجد القنب الهندي بالمناطق التي تنتشر بها زراعة "العشبة"،و توعد بقرب رفع ما اسماه "الحصار" المفوض على فلاحيي المنطقة بسبب تعاطيهم الزراعة و المتابعات القضائية التي تلاحقهم.ووصف شباط نبتة الكيف بالنعمة التي حبا الله بها بعض مناطق المغرب حيث قال" نبتة الكيف من بين النعم التي حبانا الله بها و لا يستطيع أن كان أن يمنع زراعتها". ولم يفوت حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، فرصة تواجده بإقليم تاونات المعروف بزراعة القنب الهندي فرصة لقاء ساكنة أربع دوائر بإقليم يغلب عليه الطابع القروي، حيث وقف مطولا على الموضوع الكيف الذي يشغل شريح سكانية مهمة من الإقليم خاصة ساكنة الجماعات المجاورة لإقاليم الحسيمة و الشاون و وزان. وجاء تركيز شباط في كلمته المطولة أثناء ترأسه لمهرجان خطابي لحزب الاستقلال احتضنه مساء يوم أمس الأحد مركز التربية و التكوين وسط المدينة على معاناة الفلاحين الصغار وخاصة المتواجدين بالمناطق التي تنتشر بها نبتة الكيف بالتزامن مع الحملة التي تقودها السلطات المحلية و الإقليمية لمحاربة زراعة القنب الهندي التي باتت تتسع رقعة زراعاتها لتصل الى تراب جماعات لم يكن سكانها يتعاطون إلى زراعتها إلى وقت قريب و خاصة بالجماعات و القرى المتاخمة للشريط الحدودي المجاور لكتامة ووزان و الشاون. و حمل شباط في ذات السياق مسؤولية الاحتقان الذي تهشده المنطقة من جراء المحاربة إلى السلطات المركزية ، حيث قال "لا تلوموا رجال الدرك و السلطة المحلية على مستوى الإقليم ولكن قرار الملاحقات وأتلاف المحتصيل هي قرارات فوقية جاءت من الرباط". و طالب الحكومة بتركيز محاربتها على العائلات الكبرى من المنطقة التي تعمل على تهريب الحشيش بعد تصنيعه عبر الطائرات و البواخر و الشاحنات و خاصة بالحدود، بدل ملاحقة صغار الفلاحين، الرافضين لاستبدال الزراعة بتربية المعزة، على حد تعبير الأمين العام شباط.وطالب شباط بضرورة تقنين زراعة " العشبة" و توجيهها نحو الصناعات الطبية عبر خلق وحدات صناعية بالمناطق المعنية.ولم يسلم كل من الحسين الوردي وزير الصحة و الشباني و بنخلدون و اعمارة من انتقادات شباط، حيث وصف الأمين العام لحزب الإستقلال الحسين الروردي بـ" بويا الحسين الذي يريد محاربة بويا عمر" في أشرة إلى تعهد وزير الصحة بضرورأغلاق مقر بويا عمر، حيث اتهمه بفتح حرب مع الزوايا التي لعبت دورا رياديا في تاريخ المغرب. عبر مر العصور.شباط من تاونات "الكيف نعمة حبانا الله بها لن يستطيع احد أن يجثثها "
محمد الدغمي ـ هبة بريس أطلق حميد شباط تطمينات ووعود لمن يتعاطون زراعة الكيف باستمرار تواجد القنب الهندي بالمناطق التي تنتشر بها زراعة "العشبة"،و توعد بقرب رفع ما اسماه "الحصار" المفوض على فلاحيي المنطقة بسبب تعاطيهم الزراعة و المتابعات القضائية التي تلاحقهم.ووصف شباط نبتة الكيف بالنعمة التي حبا الله بها بعض مناطق المغرب حيث قال" نبتة الكيف من بين النعم التي حبانا الله بها و لا يستطيع أن كان أن يمنع زراعتها". ولم يفوت حميد شباط، الأمين العام لحزب الاستقلال، فرصة تواجده بإقليم تاونات المعروف بزراعة القنب الهندي فرصة لقاء ساكنة أربع دوائر بإقليم يغلب عليه الطابع القروي، حيث وقف مطولا على الموضوع الكيف الذي يشغل شريح سكانية مهمة من الإقليم خاصة ساكنة الجماعات المجاورة لإقاليم الحسيمة و الشاون و وزان. وجاء تركيز شباط في كلمته المطولة أثناء ترأسه لمهرجان خطابي لحزب الاستقلال احتضنه مساء يوم أمس الأحد مركز التربية و التكوين وسط المدينة على معاناة الفلاحين الصغار وخاصة المتواجدين بالمناطق التي تنتشر بها نبتة الكيف بالتزامن مع الحملة التي تقودها السلطات المحلية و الإقليمية لمحاربة زراعة القنب الهندي التي باتت تتسع رقعة زراعاتها لتصل الى تراب جماعات لم يكن سكانها يتعاطون إلى زراعتها إلى وقت قريب و خاصة بالجماعات و القرى المتاخمة للشريط الحدودي المجاور لكتامة ووزان و الشاون. و حمل شباط في ذات السياق مسؤولية الاحتقان الذي تهشده المنطقة من جراء المحاربة إلى السلطات المركزية ، حيث قال "لا تلوموا رجال الدرك و السلطة المحلية على مستوى الإقليم ولكن قرار الملاحقات وأتلاف المحتصيل هي قرارات فوقية جاءت من الرباط". و طالب الحكومة بتركيز محاربتها على العائلات الكبرى من المنطقة التي تعمل على تهريب الحشيش بعد تصنيعه عبر الطائرات و البواخر و الشاحنات و خاصة بالحدود، بدل ملاحقة صغار الفلاحين، الرافضين لاستبدال الزراعة بتربية المعزة، على حد تعبير الأمين العام شباط.وطالب شباط بضرورة تقنين زراعة " العشبة" و توجيهها نحو الصناعات الطبية عبر خلق وحدات صناعية بالمناطق المعنية.ولم يسلم كل من الحسين الوردي وزير الصحة و الشباني و بنخلدون و اعمارة من انتقادات شباط، حيث وصف الأمين العام لحزب الإستقلال الحسين الروردي بـ" بويا الحسين الذي يريد محاربة بويا عمر" في أشرة إلى تعهد وزير الصحة بضرورأغلاق مقر بويا عمر، حيث اتهمه بفتح حرب مع الزوايا التي لعبت دورا رياديا في تاريخ المغرب. عبر مر العصور.
0 comments:
Post a Comment